ربنا ولك الحمد
ربنا ولك الحمد
ربنا ولك الحمد
فـ"ربنا لك الحمدُ" واضحٌ، وأمَّا بالواو فقد أجاب عنه بعضُ أهل العلم بأجوبةٍ متنوعةٍ؛ فبعضهم يقول: أي: ربنا لك النِّعمة، ولك الحمد الجواب: المعروف في الأحاديث أنه ﷺ كان إذا رفع رأسه من الركوع قال: سمع الله لمن حمده، ثم قال بعدها: ربنا ولك الحمد لم ترد، لكن لا يضر قولها الحمد والشكر لله وحده ، ولكن هو من باب عطف المعنى، وإن الحمد معناه الشكر والثناء، فالأفضل أن يقول: ربنا ولك الحمد، ويكفي ولا يزيد وفي بعض الرِّوايات بالواو: ربنا ولك الحمد، وفي بعضها: ربنا لك الحمد. فـ"ربنا لك الحمدُ" واضحٌ، وأمَّا بالواو فقد أجاب عنه بعضُ أهل العلم بأجوبةٍ متنوعةٍ؛ فبعضهموعلى الأول يكون: ربنا لك الحمد، ملء السَّماوات والأرض، وملء ما شئتَ من شيءٍ بعد، أهلُ الثَّناء ، أو أهلَ الثناء على الاحتمالين، والمجدَ، أحقُّ ما قال العبدُ هذا الكلام الذي هو الحمدُ والثَّناء والتَّمجيد لله -تبارك وتعالى مُتعلِّقٌ بما قبله: أنَّ الحمدَ والثَّناء والتَّمجيد أحقُّ ما قال العبدُ، وهذا هو المتبادر، وإلا فهناك أقوال أخرى، وقد تكون الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فيشرع للإمام أثناء الرفع من الركوع قول: سمع الله لمن حمده ـ ثم يقول أيضا: ربنا ولك الحمد ـ ومثله أيضا المأموم عند بعض أهل العلم, ومذهب الجمهور أن المأموم يقول: ربنا ولك الحمد ـ فقط, وراجع فتوانا رقم، بعنوان: المسنون قوله للمأموم حين اعتداله من الركوعوعلى الأول يكون: ربنا لك الحمد، ملء السَّماوات والأرض، وملء ما شئتَ من شيءٍ بعد، أهلُ الثَّناء ، أو أهلَ الثناء على الاحتمالين، والمجدَ، أحقُّ ما قال العبدُ هذا الكلام الذي هو الحمدُ والثَّناء والتَّمجيد لله -تبارك وتعالى مُتعلِّقٌ بما قبله: أنَّ الحمدَ والثَّناء والتَّمجيد أحقُّ ما قال العبدُ، وهذا هو المتبادر، وإلا فهناك أقوال أخرى، وقد تكون الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فيشرع للإمام أثناء الرفع من الركوع قول: سمع الله لمن حمده ـ ثم يقول أيضا: ربنا ولك الحمد ـ ومثله أيضا المأموم عند بعض أهل العلم, ومذهب الجمهور أن المأموم يقول: ربنا ولك الحمد ـ فقط, وراجع فتوانا رقم، بعنوان: المسنون قوله للمأموم حين اعتداله من الركوع وقوله هنا: ربنا ولك الحمد "لك الحمد" بمعنى إضافة المحامد، الأوصاف الكاملة، وأوصاف الجمال والجلال، وما إلى ذلك، كلّ ذلك يُضاف إليه -تبارك وتعالىوفي بعض الرِّوايات بالواو: ربنا ولك الحمد ، وفي بعضها: ربنا لك الحمد.
أوَّلًا: ربَّنا ولك الحمدُ الدَّليلُ مِن السنَّةِ: عن أبي هُرَيرةَ رضيَ اللهُ عنه، قال: ((كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا قام إلى الصَّلاةِ، القول الثاني: أنَّ قولَ سمِعَ اللهُ لِمَن حمِدَه، ربَّنا ولك الحمدُ: سُنَّةٌ، وهذا مذهبُ الجمهورِ: الحنفيَّةِ ، والمالكيَّةِ ، والشافعيَّةِ الأدلَّة بيان فقه حديث الصحابي رفاعة بن رافع رضي الله عنه، وحكم من يزيد على ذكره "ربنا ولك الحمد" عند الاستواء من الركوع في الصلاة ٢ وهل يدخل إقرار النبي للصحابي الذي قال عند الاعتدال من الركوع رَبَّنَا وَلَكَ الْحَمْدُ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ، في هذا المفهوم؟أولا: التسميع (وهو قول " سمع الله لمن حمده ") عند الرفع من الركوع ، والتحميد عند الاستواء قائما (وهو قول " ربنا لك الحمد ") سنة مستحبة عند جمهور أهل العلم ، وذهب الحنابلة إلى وجوبهما ، وهو الصحيح. There are several different forms of praising Allah ﷻ as one rises from rukū' that were documented in authentic hadiths, and it is permissible to use either or all of them: Rabanna wa lakalḥamd (Arabic: ربنا ولك الحمد) الحمد لله. فـ"ربنا لك الحمدُ" واضحٌ، وأمَّا بالواو فقد أجاب عنه بعضُ أهل العلم بأجوبةٍ متنوعةٍ؛ فبعضهم يقول: أي: ربنا لك النِّعمة، ولك الحمد الحمد لله. قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في "الشرح الممتع" (3/): "والدليل على ذلك (يعني: الوجوب) ما يلي وعلى فرض أن الصحابي أراد بذلك الزيادة على أصل الحمد الثابت بعد الرفع من الركوع، فإنه لم يزد إلا الثناء على الله تعالى، وهذا كالثناء عليه تعالى في الركوع والسجود، فلا حجر في ذلك، فقد عُلم أن الصلاة إنما شرعت لذلك، كما قال صلى الله عليه وسلم: إِنَّ هَذِهِ الصَّلَاةَ لَا يَصْلُحُ فِيهَا شَيْءٌ مِنْ كَلَامِ النَّاسِ، إِنَّمَا هُوَ التَّسْبِيحُ Rabanna lakalḥamd (Arabic: ربنا لك الحمد) is the "and" in between. There are several different forms of praising Allah ﷻ as one rises from rukū' that were documented in authentic hadiths, and it is permissible to use either or all of them: Rabanna wa lakalḥamd (Arabic: ربنا ولك الحمد)وقوله هنا: ربنا ولك الحمد "لك الحمد" بمعنى إضافة المحامد، الأوصاف الكاملة، وأوصاف الجمال والجلال، وما إلى ذلك، كلّ ذلك يُضاف إليه -تبارك وتعالىوفي بعض الرِّوايات بالواو: ربنا ولك الحمد ، وفي بعضها: ربنا لك الحمد. قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في "الشرح الممتع" (3/): "والدليل على ذلك (يعني: الوجوب) ما يلي وعلى فرض أن الصحابي أراد بذلك الزيادة على أصل الحمد الثابت بعد الرفع من الركوع، فإنه لم يزد إلا الثناء على الله تعالى، وهذا كالثناء عليه تعالى في الركوع والسجود، فلا حجر في ذلك، فقد عُلم أن الصلاة إنما شرعت لذلك، كما قال صلى الله عليه وسلم: إِنَّ هَذِهِ الصَّلَاةَ لَا يَصْلُحُ فِيهَا شَيْءٌ مِنْ كَلَامِ النَّاسِ، إِنَّمَا هُوَ التَّسْبِيحُ Rabanna lakalḥamd (Arabic: ربنا لك الحمد) is the "and" in between. أولا: التسميع (وهو قول " سمع الله لمن حمده ") عند الرفع من الركوع ، والتحميد عند الاستواء قائما (وهو قول " ربنا لك الحمد ") سنة مستحبة عند جمهور أهل العلم ، وذهب الحنابلة إلى وجوبهما ، وهو الصحيح.
وعن حذيفة س: رجل عندما يرفع من الركوع يقول: ربنا ولك الحمد والشكر، وهل كلمة الشكر صحيحة؟فتاوى ابن باز أو يقول: (سبحانك اللهم وبحمدك، وتبارك اسمك، وتعالى جدك، ولا إله غيرك)والماموم لا يقول سمع الله لمن حمده، وإنما يقول بدلها: (ربنا ولك الحمد) جملة (ربنا ولك الحمد) بعد الرفع من الركوع في الصلاة لها ٤ صيغ صحيحة: ربنا ولك الحمد، ربنا لك الحمد، اللهم ربنا ولك الحمد اللهم ربنا لك الحمد واحتج أصحابنا بحديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلي الله عليه وسلم " كان إذا قال سمع الله لمن حمده قال اللهم ربنا ولك الحمد " رواه البخاري ومسلم.ثانيا: من شك في ترك واجب من واجبات الصلاة أثناء الصلاة ، فهو كتاركه Rabanna wa lakalḥamd (Arabic: ربنا ولك الحمد) Rabanna lakalḥamd (Arabic: ربنا لك الحمد) is the "and" in between. الجواب: لم ترد، لكن لا يضر قولها الحمد والشكر لله وحده ، ولكن هو من باب عطف المعنى، وإن الحمد معناه الشكر والثناء، فالأفضل أن يقول: ربنا ولك الحمد، ويكفي ولا يزيد (والشكر)، ويقول: ربنا ولك الحمد حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه، ملء السماوات والأرض، وملء ما شئت من شيء بعد، وإن زاد (الشكر) لا يضره، ويعلم أنه غير مشروع [1] ثالثا: قوله صلى الله عليه وسلم: (إذا قال سمع الله لمن حمده ، فقولوا: ربنا ولك الحمد) " انتهى. There are several different forms of praising Allah ﷻ as one rises from rukū' that were documented in authentic hadiths, and it is permissible to use either or all of themالجواب: لم ترد، لكن لا يضر قولها الحمد والشكر لله وحده ، ولكن هو من باب عطف المعنى، وإن الحمد معناه الشكر والثناء، فالأفضل أن يقول: ربنا ولك الحمد، ويكفي ولا يزيد (والشكر)، ويقول: ربنا ولك الحمد حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه، ملء السماوات والأرض، وملء ما شئت من شيء بعد، وإن زاد (الشكر) لا يضره، ويعلم أنه غير مشروع [1] " رَبَّنَا وَلَكَ الْحَمْدُ ": أي يا ربنا، فهو منادى بحرف نداء مقدر، والواو بعده معطوفة على لفظ مقدر أيضاً، والتقدير: يا ربنا أطعنا، ولك الحمد. من فوائد الحديث: الفائدة الأولى: الحديث دليل على مشروعية التكبير عند افتتاح الصلاة، وتسمى "تكبيرة الإحرام " وهي ركن لا تنعقد الصلاة إلا بها أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان إذا قال: سمِع اللهُ لِمَن حمِده قال: (ربَّنا ولك الحمدُ مِلْءَ السَّمواتِ ومِلْءَ الأرضِ ومِلْءَ ما شِئْتَ مِن شيءٍ بعدُ أهلَ الثَّناءِ والمجدِ أحقُّ ما قال العبدُ وكلُّنا لك عبدٌ لا مانعَ لِما أعطَيْتَ ولا مُعطيَ لِما منَعْتَ ولا ينفَعُ ذا الجَدِّ منك الجَدُّ) حديث: ربنا ولك الحمد لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير تفسير آية: (ربنا إننا سمعنا مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا ربنا فاغفر لنا ذنوبنا) تفسير: (ويقولون سبحان ربنا إن كان وعد ربنا لمفعولا) تفسير: (ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك) قول الإمام: سمع الله لمن حمده، ربنا ولك الحمد وينظر جواب السؤال رقم ().
واعتداله يقول: ربنا ولك الحمد أو اللهم ربنا ولك الحمد حمدًا كثيرًا طيبًاوالغنى، وأما إذا كان مأمومًا فإنه يقول ربنا ولك الحمد عند الرفع من الركوع قول المصلي عند الرفع من الركوع (ربنا ولك الحمد والشكر) زيادة (والشكر) هل هي واردة.؟ وهل هي بدعة.؟الجواب: لم ترد، لكن لا يضر قولها الحمد والشكر لله وحده ، ولكن هو من باب عطف المعنى، وإن الحمد معناه الشكر والثناء، فالأفضل أن يقول: ربنا ولك الحمد، ويكفي ولا يزيد (والشكر)، ويقول: ربنا ولك الموسوعة الحديثيةأنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان إذا قال: سمِع اللهُ لِمَن حمِده قال: (ربَّنا ولك الحمدُ مِلْءَ السَّمواتِ ومِلْءَ الأرضِ ومِلْءَ ما شِئْتَ مِن شيءٍ بعدُ · أفضل صيغ التحميد بعد الرفع من الركوع أيهما الأصح عند الرفع من الركوع في الصلاة ربنا ولك الحمد حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه ـ ربنا لك الحمد حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه يعني هل يوجد أم لا وأيهما يقال الأول كثيرا أم طيبا وما
ونرى أن رفاعة رضي الله عنه ذكر أنه زاد على قوله “ربنا ولك الحمد” بعد الرفع من الركوع، وهذا يعد زيادة لم يعلّمهم إياها رسول قوله: " ربنا لك الحمد " هكذا هو هنا بلا واو وفي غير هذا الموضع "ربنا ولك الحمد" وقد جاءت الأحاديث الصحيحة بإثبات الواو وبحذفها وكلاهما جاءت به روايات كثيرة والمختار أنه على وجه الجواز وأن · الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد ورد التحميد في الصلاة بصيغ مختلفة كلها جائز، واختلف العلماء في الأفضل منها، فثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك أربع صيغ، الأولى: ربنا لك الحمدبدون واووالثانية: ربنا ولك الحمدبإثباتهاوالثالثة: اللهم ربنا لك الحمدبدون واووالرابعة: بإثباتها ربنا ولك الحمد جملة عظيمة يقولها المصلي حين يرفع من الركوع ويستتم قائماً ويعتدل وذلك بعد أن أثنى على ربه تبارك وتعالى في الركوع وبعد أن يبشر بتلك البشارة – باب: فضل اللهم ربنا ولك الحمد– حدثنا عبد الله بن يوسف قال: أخبرنا مالك، عن سمي، عن أبي صالح، عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن الرسول ﷺ قال acumde oreفيشرع للإمام أثناء الرفع من الركوع قول: سمع الله لمن حمده ـ ثم يقول أيضا: ربنا ولك الحمد ـ ومثله أيضا المأموم عند بعض أهل العلم, ومذهب الجمهورووقع في رواية أبي داود أن قائل هذا القول: هو رفاعة رضي الله عنه نفسه.
الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه ملء السموات acumoreوراجع التفصيل في الفتوىوالظاهر أنك كنت تقول: ربنا ولك الحمد بعد الاستواء من الركوع جهلا، وليس عمدا بدليل قولك: "لم أكن أعرف متى موضع قولها قالا: يا رب ، إنه قال: يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك ، فقالرَجُلٌ وَرَاءَهُ: رَبَّنَا وَلَكَ الْحَمْدُ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا acumde oreاللهم لك الحمد لله ملء السماوات وملء الأرض, الزيادة على ربنا ولك الحمد عند الرفع من الركوع.فهذا من الأذكار الصحيحة المأثورة بعد الرفع من الركوع، كما تقدم في الفتوىوالله أعلم. مواد ذات صلة الفتاوى الصوتيات المكتبة الحمد لله. أولا: التسميع (وهو قول " سمع الله لمن حمده ") عند الرفع من الركوع والتحميد عند الاستواء قائما (وهو قول " ربنا لك الحمد ") سنة مستحبة عند جمهور أهل العلم ، وذهب الحنابلة إلى وجوبها ، والصحيح القول بالوجوب · عن رفاعة بن رافع رضي الله عنه قال: كنا نصلي يومًا وراء النبي ﷺ، فلما رفع رأسه من الركعة قال «سمع الله لمن حمده»، قال رجل: "ربنا ولك الحمد، حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه"، فلما انصرف قال: «من المتكلم؟» · للمأموم؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإذا كان السؤال عن حكم قول المأموم: "حمدا كثيرا، طيبا، مباركا فيه" بعد الرفع من الكوع، وقول: ربنا ولك الحمد.