لا تخرجوهن من بيوتهن
لا تخرجوهن من بيوتهن
لا تخرجوهن من بيوتهن
وقوله: (وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ) يقول: وخافوا الله أيها الناس ربكم فاحذروا معصيته أن تتعدّوا حده، لا تخرجوا من لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن إلا أن يأتين بفاحشة مبينة استئناف أو حال من ضمير أحصوا العدة أي حالة كون العدة في بيوتهن ويجوز أن تكون بدل اشتمال من مضمون واتقوا الله ربكم لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن إلا أن يأتين بفاحشة مبينة وتلك حدود الله ومن يتعد حدود الله فقد ظلم نفسه لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمراوقوله: (وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ) يقول: وخافوا الله أيها الناس ربكم فاحذروا معصيته أن تتعدّوا حده، لا تخرجوا من طلقتم من نسائكم لعدتهنّ من بيوتهنّ التي كنتم أسكنتموهنّ فيها قبل الطلاق حتى تنقضي عدتهنّ وقوله: (لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن) أي: في مدة العدة لها حق السكنى على الزوج ما دامت معتدة منه ، فليس للرجل أن يخرجها ، ولا يجوز لها أيضا الخروج لأنها معتقلة لحق الزوج أيضاوقوله: (وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ) يقول: وخافوا الله أيها الناس ربكم فاحذروا معصيته أن تتعدّوا حده، لا تخرجوا من طلقتم من نسائكم لعدتهنّ من بيوتهنّ التي كنتم أسكنتموهنّ فيها قبل الطلاق حتى تنقضي عدتهنّ وقوله: (لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن) أي: في مدة العدة لها حق السكنى على الزوج ما دامت معتدة منه ، فليس للرجل أن يخرجها ، ولا يجوز لها أيضا الخروج لأنها معتقلة لحق الزوج أيضا وقوله: (واتقوا الله ربكم لا تخرجوهن من بيوتهن) يقول: وخافوا الله أيها الناس ربكم فاحذروا معصيته أن تتعدوا حده ، لا تخرجوا من طلقتم من نسائكم لعدتهن من بيوتهن التي كنتم أسكنتموهن فيها قبل الطلاق حتى تنقضي عدتهن
وقوله: (لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن) أي: في مدة العدة لها حق السكنى على الزوج ما دامت معتدة منه ، فليس للرجل أن يخرجها ، ولا يجوز لها أيضا الخروج لأنهاوهذا التَّدبير الحكيم يبيّن علاقة المرأةِ المطلقة بعد طلاقها ببيت الزَّوجيَّة، حيث يأمر الله تعالى الزوجَ بألَّا يُخرجَ الزَّوجة من بيتها إلا لسببٍ معتبر، قال تعالى: ﴿ إِلَّاۤ أَن یَأتِینَ بِفَٰحِشَة مُّبَیِّنَة ﴾ أي: بأمرٍ قبيح واضح، موجبٍ لإخراجها، بحيثُ يَدخُل علىوقوله: (واتقوا الله ربكم لا تخرجوهن من بيوتهن) يقول: وخافوا الله أيها الناس ربكم فاحذروا معصيته أن تتعدوا حده ، لا تخرجوا من طلقتم من نسائكم لعدتهن من بيوتهن التي كنتم أسكنتموهن فيها قبل الطلاق حتى تنقضي عدتهن | وتقدير الكلام: لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن شرعا إلا أن يخرجن تعديا. الرابعة عشرة: قوله تعالى { وتلك حدود الله} أي هذه الأحكام التي بينها أحكام الله على· {لا تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ} [سورة الطلاق: آية 1]، هذا فيه نهي من الله سبحانه وتعالى أن تُخرج المطلقة الرجعية من بيت الزوجية قبل نهاية عدتها، ففي مشروعية اعتداد المطلقة الرجعية في بيت الزوجية وأن لا تخرج منه، لأنها زوجة لها حكم الزوجات ولعل مطلقها أن يراجعها وتكونوهذا التَّدبير الحكيم يبيّن علاقة المرأةِ المطلقة بعد طلاقها ببيت الزَّوجيَّة، حيث يأمر الله تعالى الزوجَ بألَّا يُخرجَ الزَّوجة من بيتها إلا لسببٍ معتبر، قال تعالى: ﴿ إِلَّاۤ أَن یَأتِینَ بِفَٰحِشَة مُّبَیِّنَة ﴾ أي: بأمرٍ قبيح واضح، موجبٍ لإخراجها، بحيثُ يَدخُل على |
---|---|
ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ ۖ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَانَفْسَهُ ۚ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَٰلِكَ أَمْرًا 1ولا يحق للزوج إخراجها إلا عند ارتكابها الزنا وإثباته عليها. إذا خرجت الزوجة من بيتها تكون قد فرطت فى حق من حقوقها. إذا أخرجها زوجها من بيتها يكون قد تعدى حدود الله جل وعلا. الملاحظ أن التعبير القرآنى هنا هو نسبة البيت لزوجة المطلقة (بيوتهن). التفاصيل فى بحث عن التناقض فىلا تُخْرِجُوهُنَ: از خدا بترسيد و بيرون مكنيد زنان مطلقه را، مِنْ بُيُوتِهِنَ: از خانههاى ايشان كه در وقت زناشوئى هر دو در آنجا بودند تا وقتى كه عده آنها منقضى شود (مراد خانههاى شوهران است) | وَقَوْلُهُ: ﴿لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلا يَخْرُجْنَ﴾ أَيْ: فِي مُدَّةِ الْعِدَّةِ لَهَا حَقُّ السُّكْنَى عَلَى الزَّوْجِ مَا دَامَتْفي وطني: يُطحن الرجل لتعيش المرأة في وطني خمسة أشياء تحفظها النساء: وجعل بينكم مودة ورحمة لا تخرجوهن من بيوتهن او تسريح بإحسان واللذين يرمون المحصنات استوصوا بالنساء خير في وطني خمسة أشياء تنساها النساءولا يحق للزوج إخراجها إلا عند ارتكابها الزنا وإثباته عليها. إذا خرجت الزوجة من بيتها تكون قد فرطت فى حق من حقوقها. إذا أخرجها زوجها من بيتها يكون قد تعدى حدود الله جل وعلا. الملاحظ أن التعبير القرآنى هنا هو نسبة البيت لزوجة المطلقة (بيوتهن). التفاصيل فى بحث عن التناقض فى |
حديث: لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن إلا أن يأتين بفاحشة حتى بلغ لعل الله يحدث بعد ذلك أمرامسند أحمد عن عبيد الله بن عبد الله، أن أبا عمرو بن حفص بنلا تخرجوهن من بيوتهن أي ليس للزوج أن يخرجها من مسكن النكاح ما دامت في العدة ، ولا يجوز لها الخروج أيضا لحق الزوج إلا لضرورة ظاهرة ، فإن خرجت أثمت ولا تنقطع العدة. والرجعية والمبتوتة في هذا سواء. وهذا لصيانة ماء الرجلفي وطني: يُطحن الرجل لتعيش المرأة في وطني خمسة أشياء تحفظها النساء: وجعل بينكم مودة ورحمة لا تخرجوهن من بيوتهن او تسريح بإحسان واللذين يرمون المحصنات استوصوا بالنساء خير في وطني خمسة أشياء تنساها النساء | ثم قال (لا تخرجوهن من بيوتهن) قال بيوتهن مع أنها بيوتهم والبيت للرجل لكن سماه: من بيوتهن إشارة إلى شدة إلتصاقها بالبيت، لا تخرجها هذا بيتها، لا تخرجونهن من(واتقوا الله ربكم لا تخرجوهن من بيوتهن) أراد به إذا كان المسكن الذي طلقها فيه للزوج لا يجوز له أن يخرجها منه (ولا يخرجن) ولا يجوز لها أن تخرج ما لم تنقض عدتها فإن خرجت لغير ضرورة أو حاجة أثمتلا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن إلا أن يأتين بفاحشة مبينة. استئناف أو حال من ضمير أحصوا العدة ، أي حالة كون العدة في بيوتهن ، ويجوز أن تكون بدل اشتمال من مضمون جملة أحصوا العدة لأن مكثهن في بيوتهن في مدة العدة يحقق معنى إحصاء العدة |
تفسير يا أيها النبي إذا طلقتم النساء وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يأيها النبي إذا طلقتم النسآء فطلقوهن لعدتهن وأحصوا العدة واتقوا الله ربكم لا تخرجوهن من بيوتهن. Quran. > <. تشغيل · تحميل. المعاني. فَطَلِقُوهَنَّ لِعدَّتهِنَّ 2 الآية يا أيها النبي إذا طلقتم النساء فطلقوهن لعدتهن وأحصوا العدة واتقوا الله ربكم لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن إلا أن يأتين بفاحشة مبينة وتلك حدود الله ولا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن الا ان يأتين بفاحشه تفسير سورة الطلاق اية الله السيد مرتضى القزويني.وإذا كان هذا التوجيه الربّاني وقد وقع الطلاقُ! فكيف يكون أثر الإخراج من البيت بدون الطلاق؟ فقد أمر الله سبحانه وتعالى الزوجة المطلقة أن تبقى في بيت زوجها في فترة العدة ، وقال: (لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ ⁕ حدثنا يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد: وسألته عن قول الله عزّ وجلّ ﴿لا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلا يَخْرُجْنَ إِلا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ﴾ قال: قال{لا تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ} [سورة الطلاق: آية 1]، هذا فيه نهي من الله سبحانه وتعالى أن تُخرج المطلقة الرجعية من بيت الزوجية قبل نهاية عدتها، ففي مشروعية اعتداد المطلقة الرجعية في بيت الزوجية وأن لا تخرج منه، لأنها زوجة لها حكم الزوجات ولعل مطلقها أن يراجعها وتكون وقوله تعالى: إِلَّا أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ أي: لا يخرجن من بيوتهن إلا أن ترتكب المرأة فاحشة مبينة، فتُخرج من المنزل، والفاحشة المبينة تشمل الزنا كما قاله ابن مسعود وابن عباس -رضي الله تعالى عنهم، وسعيد بن المسيب والشعبي والحسن وابن سيرين ومجاهد وعكرمة ولو وطَّن الزَّوجان أنفسهما على التزام هذه القاعدة، وأن تبقى الزوجة في بيت زوجها، لا تخرج منه ولا يخرجها هو؛ لأدّى ذلك إلى تحقيق الاستقرار في بيت الزوجيّة، ولحلَّت فيه المودَّة والرَّحمة.
من حقِّها عليك ألاّ تخرجها من البيت إذا طلَّقتها، ومن حقك عليها ألاّ تخرج من دون إذنك بعد الطلاق، وأحصوا العدة واتقوا الله ربكم لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن إلا أن يأتينظلم نفسه لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا تفسير الجلالين و تفسير الميسر وقوله { واتقوا الله ربكم لا تخرجوهن من بيوتهن } ظاهر السياق كون { لا تخرجوهن } الخ، بدلا من { اتقوا الله ربكم } ويفيد ذلك تأكيد النهي في { لا تخرجوهن } طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ ۖ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ ﴾.والرجعية والمبتوتة في هذا سواء (واتقوا الله ربكم لا تخرجوهن من بيوتهن) أراد به إذا كان المسكن الذي طلقها فيه للزوج لا يجوز له أن يخرجها منه (ولا يخرجن) ولا يجوز لها أن تخرج ما لم تنقض عدتها فإن خرجت لغير ضرورة أو حاجة أثمت فإن وقعت ضرورةوإن خافت هدما أو غرقالها أن تخرج إلى منزل آخر ، وكذلك إن كان لها حاجة من بيع غزل أو شراء قطن فيجوز لها الخروج نهارا ولا يجوز ليلا يجب على الزوجة المعتدة أنْ تقضي العدّة في بيت الزوجية، سواءٌ كانت عدّتها من طلاق رجعي أو بائن أو عدة وفاة، لقول الله تعالى: {لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا "لا تخرجوهن من بيوتهن" أي ليس للزوج أن يخرجها من مسكن النكاح ما دامت في العدة، ولا يجوز لها الخروج أيضا لحق الزوج إلا لضرورة ظاهرة، فإن خرجت أثمت ولا تنقطع العدة.
באפר׳يمر القارئ المتدبر لكلام الرحمن، بكلمات يختلف ظاهرها الدارج لغويًّا بين الناس عن معناها المقصود بها، وهو من سحر البيان وعجائب التبيانوهذا لصيانة ماء الرجل Huruf Arab Gundul: يا أيها النبي إذا طلقتم النساء فطلقوهن لعدتهن وأحصوا العدة ۖ واتقوا اللـه ربكم ۖ لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن إلا أن يأتين بفاحشة مبينة ۚ وتلك حدود اللـه ۚ ومن يتعد حدود اللـه فقد ظلم نفسه ۚ لا تدري لعل اللـه يحدث بعد ذلك أمرا Transliterasi لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن إلا أن يأتين بفاحشة مبينة. والرجعية والمبتوتة في هذا سواء. استئناف أو حال من ضمير أحصوا العدة ، أي حالة كون العدة في بيوتهن ، ويجوز أن تكون بدل اشتمال من مضمون جملة أحصوا العدة لأن مكثهن في بيوتهن في مدة العدة يحقق معنى إحصاء العدة. ولكلا الوجهين جردت الجملة عن الاقتران بالواو وجوازا أو وجوبا "لا تخرجوهن من بيوتهن" أي ليس للزوج أن يخرجها من مسكن النكاح ما دامت في العدة، ولا يجوز لها الخروج أيضا لحق الزوج إلا لضرورة ظاهرة، فإن خرجت أثمت ولا تنقطع العدة.