الحمد لله. بداية الدورة الشهرية تأتيني بلون أصفر بني غالبا ، وتستمر معي من يوم إلى يومينالصفرة أو الكدرة قبل الحيض: إن كانت في زمن العادة أو قبله بيسير ، وجاءت فأجاب: "الكدرة التي تأتي قبل الحيض بيوم أو يومين ليست بعادة ، لحديث أم عطية: [كنا لا نعد الصفرة والكدرة شيئاً]. أو يطبق عليها عامة الشهر – كما هو رأي شيخ الإسلام ابن تيمية – فتكون حينئذ مستحاضةوعليه، فإذا رأيت صفرة أو كدرة قبل رؤية الدم، فإن كان ذلك في أيام العادة فأمسكي عن الصلاة والصوم، وإن كان ذلك في غير أيام العادة، فالواجب عليك أن تصلي وتصومي ولك جميع أحكام الطاهرات، وانظري لمزيد التفصيل والاطلاع على كلام أهل العلم في حكم الصفرة والكدرة الفتوى رقموالله أعلم. فأجاب: "الذي نرى أن الصفرة قبل الحيض ليست بشيء ، وأن الصفرة بعد الحيض ليست بشيء ، وأن الصفرة في أثناء الحيض شيءٌ لأنها لم تطهر بعد حكم الكدرة قبل الحيض أنا فتاة عمريسنة يأتيني الدم البني قبل الحيض بيوم أو يومين أو ثلاثة وكنت بمجرد نزول الدم البني أعتبره حيضا وأتوقف عن الصلاة والصوم وقد قرأت قبل يومين فتوى في هذا الموقع أن هذا لا يعتبر حيضا ولا يجوز ترك الصلاة والصوم؛ فصدمت حينها صدمة كبيرة ولا أعرف ماذا علي أن أفعل هل سأعاقب على كل ينبغي أن يعلم أن مدة الحيض تزيد وتنقص وتتقدم وتتأخر ، والمدار على وجود دم الحيض ، فحيث وجد ترتبت عليه أحكام الحيض ، ما لم يتجاوز خمسة عشر يوما في قول جمهور العلماء. " انتهى من "لقاء الباب المفتوح" (14/36) الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فاعلمي أيتها السائلة أن ما ترينه من اللون البني قبل أيام الحيض هو ما يعرف عند العلماءالصفرة أو الكدرة قبل الحيض: إن كانت في زمن العادة أو قبله بيسير ، وجاءت مصحوبة بألم الحيض ومغصه ، واتصلت بدم الحيض أي: نزل بعدها دم الحيض ، فهي جزء من عادتها وحيضها ، تمتنع معها عن الصلاة والصوم ، وذلك كأن تأتي الكدرة يوما أو يومين مصحوبة بألم الحيض ثم ينزل الدم في اليوم الثالث ، فالجميع حيض ، هذا أظهر الأقوال في هذه المسألة وبه قال الشيخ ابن الجواب. مواد ذات صلة الفتاوى الصوتيات وسئل أيضاً: نرجو توضيح قولكم في الكدرة والصفرة قبل وبعد الحيض، علماً بأن المرأة تقول: إن حيضي لا بد أن يتقدمه يوم كدرة أو صفرة، وبعض النساء تقول: لا بد أن يعقب حيضي صفرة بصفة دائمة، أرجو توضيح ذلك بتفصيل.

في أيام قدوم الدورة، أصبحت تأتيني كدرة قبل الدورة بيوم أو يومين، وتكون قليلة، ويصاحبها في أغلب الأحيان وجع، وتكون متقطعة، وأنا لا أعتبرها من الحيض، بسبب أني فالمرأة قبل أن تحيض قد تنزل منها إفرازات كصفرة أو كدرة، وذلك كثير في النساء، فما حكم هذه الإفرازات؟ وهل هي حيض أم ليست بحيض، وخاصة إذا نزلت في اليوم المعتاد السؤال: نرجو توضيح قولكم في الكدرة والصفرة قبل وبعد الحيض، علماً بأن المرأة تقول: إن حيضي لا بد أن يتقدمه يوم كدرة أو صفرة، وبعض النساء تقول: لا بد أن يعقب ) وسُئل الشيخ ـ حفظه الله تعالى ـ: عن امرأة رأت الكدرة قبل حيضهاسؤال ثانٍ: قبل حلول الدورة الشهرية تأتي معي مادة بنية اللون تستمر خمسة أيام، وبعدوهكذا لو جاءت بعد الطهر جاءت كدرة أو صفرة فتستنجين منها كل وقت وتصلين ولا يحتسب حيض الصفرة أو الكدرة قبل الحيض: إن كانت في زمن العادة أو قبله بيسير ، وجاءت مصحوبة بألم الحيض ومغصه ، واتصلت بدم الحيض أي: نزل بعدها دم الحيض ، فهي جزء من عادتها وحيضها ، تمتنع معها عن الصلاة والصوم ، وذلك كأن تأتي الكدرة يوما أو يومين مصحوبة بألم الحيض ثم ينزل الدم في اليوم الثالث ، فالجميع حيض ، هذا أظهر الأقوال في هذه المسألة وبه قال الشيخ ابن قال ابن قدامة في الكافي: وإن استقرت لها عادة، فما رأت من الدم فيها، فهو حيض سواء كان كدرة أو صفرة أو غيرهما؛ لما روى مالك عن علقمة عن أمه: أن النساء كن يرسلن بالدرجة، فيها الشيء من الصفرة، إلى عائشة فتقول: لا تصلين حتى ترين القصة البيضاءولأنه دم في زمن العادة أشبه الأسوداهــ أما إذا كان بينهما فاصل يوم أو نصف يوم وما أشبه ذلك، يعني فاصل بين تزول هذه الكدرة البنية تزول ويكون بعدها طهارة ثم يأتي الدم دم الحيض بعد ذلك، هذه منفصلة لا تعتبر حيضًا وعليك أن تصلي فيها، وأن تستنجي كل صلاة عند دخول الوقت تستنجين من هذه الكدرة البنية وتصلين. فهل ما أفعله صحيح؟ أما إذا كان بينهما فاصل يوم أو نصف يوم وما أشبه ذلك، يعني فاصل بين تزول هذه الكدرة البنية تزول ويكون بعدها طهارة ثم يأتي الدم دم الحيض بعد ذلك، هذه منفصلة لا تعتبر حيضًا وعليك أن تصلي فيها، وأن تستنجي كل صلاة عند دخول الوقت تستنجين من هذه الكدرة البنية وتصلين. وهكذا لو جاءت بعد الطهر جاءت كدرة أو صفرة فتستنجين منها كل وقت وتصلين ولا يحتسب حيضوعليه، فإذا رأيت صفرة أو كدرة قبل رؤية الدم، فإن كان ذلك في أيام العادة فأمسكي عن الصلاة والصوم، وإن كان ذلك في غير أيام العادة، فالواجب عليك أن تصلي وتصومي ولك جميع أحكام الطاهرات، وانظري لمزيد التفصيل والاطلاع على كلام أهل العلم في حكم الصفرة والكدرة الفتوى رقموالله أعلم. مواد ذات صلة الفتاوى الصوتيات حكم الكدرة قبل الحيض أنا فتاة عمريسنة يأتيني الدم البني قبل الحيض بيوم أو يومين أو ثلاثة وكنت بمجرد نزول الدم البني أعتبره حيضا وأتوقف عن الصلاة والصوم وقد قرأت قبل يومين فتوى في هذا الموقع أن هذا لا يعتبر حيضا ولا يجوز ترك الصلاة والصوم؛ فصدمت حينها صدمة كبيرة ولا أعرف ماذا علي أن أفعل هل سأعاقب على كل في أيام قدوم الدورة، أصبحت تأتيني كدرة قبل الدورة بيوم أو يومين، وتكون قليلة، ويصاحبها في أغلب الأحيان وجع، وتكون متقطعة، وأنا لا أعتبرها من الحيض، بسبب أني لا أرى الدم بعد الكدرة مباشرة، بل بعد فترة منها "في اليوم الذي بعدها" فأنا أصلي (في يوم الكدرة) إلى أن يأتي الدم، ويأتي مع الدم وجع.

وإذا رأت الطهر ظاهراً وجب عليها الاغتسال والمبادرة بفعل الصلاة قبل خروج وقتها. الطهر من النفاس بعد de set. deفأجاب: “الكدرة التي تأتي قبل الحيض بيوم أو يومين ليست بعادة ، لحديث أم عطية: [كنا لا نعد الصفرة والكدرة شيئاً] 1 日前تنبيهات رمضانيةأحكام الصفرة والكدرة قبل الحيض وبعدهثمراتإذا كانت الكدرة غير متصلة بالحيض وتخرج في أيام مخالفة لأيام الاستحاضة الشيخ: الكدرة التي تأتي قبل الحيض بيوم أو يومين ليست بعادة، لحديث أم عطية: (كنا لا نعد الصفرة والكدرة شيئاً)، نعم؟ السائل: شيخ؟ الشيخ: لا، سؤال واحد hádiaفإذا نزل على المرأة شيء منهما في غير أيام.منذ السؤال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا معتادة كل مرة ان تاتيني افرازات بها دم قليل وافرازات بنية قبل الدورة بيوم او يومين وبعدها ياتي الدم الغزير وقرأت انه يجب ان تكون متصلة بالحيض حتى تعتبر حيضاً لكنني لا اعرف كيف تكون هذا يسأل عنه كثيرٌ من النساء، والجواب: أنَّ هذا قد يقع قبل العادة، وقد يقع بعد العادة، فإذا كان قبلها لم يتصل بها فليس بحيضٍ، فإذا رأت الصُّفرةَ والكُدْرةَ وهذه الإفرازات التي قبل العادة بيومٍ أو يومين أو ثلاثة أو قال الشيخ العثيمين: "فهذه الكدْرة التي سبقت الحيض لا يظهر لي أنَّها حيض، لاسيَّما إذا كانت أتت قبل العادة، ولم يكن علامات للحيض من المغص ووجع الظهر ونحو ذلك، فالأولى لها أن تُعيد الصلاة التي تركتْها في هذه المدة". · السؤال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا معتادة كل مرة ان تاتيني افرازات بها دم قليل وافرازات بنية قبل الدورة بيوم او يومين وبعدها ياتي الدم الغزير وقرأت انه يجب ان تكون متصلة بالحيض حتى تعتبر حيضاً لكنني لا اعرف · وأما إن كان في غير زمن العادة فإنه ليس بأول الحيض، ويكون حيضك من أول ما رأيت الدم؛ وانظري الفتوى رقمعن حكم الصفرة والكدرة النازلة قبل الحيض بيوم أو يومين، وكذا الفتوى رقم: ، والفتوى · في أيام قدوم الدورة، أصبحت تأتيني كدرة قبل الدورة بيوم أو يومين، وتكون قليلة، ويصاحبها في أغلب الأحيان وجع، وتكون متقطعة، وأنا لا أعتبرها من الحيض، بسبب أني لا أرى الدم بعد الكدرة مباشرة، بل بعد فترة منها "في اليوم الذي بعدها" فأنا أصلي (في يوم الكدرة) إلى أن يأتي الدم، ويأتي مع الدم وجع. أما إن اتصلت الكدْرة والصفرة بالحيض، وصاحَبَها ألم الدَّورة المعتاد، فهي من جملة الحيض وأما إن كان في غير زمن العادة فإنه ليس بأول الحيض، ويكون حيضك من أول ما رأيت الدم؛ وانظري الفتوى رقمعن حكم الصفرة والكدرة النازلة قبل الحيض بيوم أو يومين، وكذا الفتوى رقم: ، والفتوى فهل ما أفعله صحيح؟نزول دم قليل قبل الحيض بيوم او يومين. اهـ.

deالحالة الأولى: أن تكون الكدرة والصفرة في أيام الحيض، فقد اتفق الفقهاء -الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة على أن ذلك حيض hádiasأما إذا كان بينهما فاصل يوم أو نصف يوم وما أشبه ذلك، يعني فاصل بين تزول هذه الكدرة البنية تزول ويكون بعدها طهارة ثم يأتي الدم دم الحيض بعد 8 de abr.· قرأت في موقعكم المبارك أن الكدرة قبل الحيض إذا كانت في أيام الحيض ويصاحبها ألم الحيض ، واتصلت بالحيض اعتبرت من الحيض ، وسؤالي: عن الشرط الثالث ؛ وهو اتصالها بالحيض ، فهذا أمر مستقبلي لا أعرفه أول نزول الكدرة علي ، خاصة هذا يسأل عنه كثيرٌ من النساء، والجواب: أنَّ هذا قد يقع قبل العادة، وقد يقع بعد العادة، فإذا كان قبلها لم يتصل بها فليس بحيضٍ، فإذا رأت الصُّفرةَ والكُدْرةَ وهذه الإفرازات التي قبل العادة بيومٍ أو يومين أو ثلاثة أو أربعة، ثم تنقطع وتزول، ثم تأتي العادة؛ فهذه لا يُعول عليها، ولا تترك الصلاة فيها، بل تُصلي وتصوم وتحلّ لزوجها، وهكذا إذا كانت منفصلةً أعلم أن الصفرة والكدرة إن كانت متصلة بالحيض فهي منه ـ يعنى أن المرأة لا تصلي ـ لكن ما هي المدة التي على أساسها نعتبر الكدرة متصلة بالحيض، وبمعنى أوضح: قبل الحيض بيوم، أو اثنين تنزل كدرة ثم تنقطع حوالي نصف يوم وبعدها ينزل الحيض ونفس الأمر بعد الحيض، يعنى يجف المكان لمدة حواليساعات مثلا وربما أقل، أو أكثر، وبعد ذلك تنزل الكدرة وبكمية ليست قرأت في موقعكم المبارك أن الكدرة قبل الحيض إذا كانت في أيام الحيض ويصاحبها ألم الحيض ، واتصلت بالحيض اعتبرت من الحيض ، وسؤالي: عن الشرط الثالث ؛ وهو اتصالها بالحيض ، فهذا أمر مستقبلي لا أعرفه أول نزول الكدرة علي ، خاصة هذا يسأل عنه كثيرٌ من النساء، والجواب: أنَّ هذا قد يقع قبل العادة، وقد يقع بعد العادة، فإذا كان قبلها لم يتصل بها فليس بحيضٍ، فإذا رأت الصُّفرةَ والكُدْرةَ وهذه الإفرازات التي قبل العادة بيومٍ أو يومين أو ثلاثة أو أربعة، ثم تنقطع وتزول، ثم تأتي العادة؛ فهذه لا يُعول عليها، ولا تترك الصلاة فيها، بل تُصلي وتصوم وتحلّ لزوجها، وهكذا إذا كانت منفصلةً أعلم أن الصفرة والكدرة إن كانت متصلة بالحيض فهي منه ـ يعنى أن المرأة لا تصلي ـ لكن ما هي المدة التي على أساسها نعتبر الكدرة متصلة بالحيض، وبمعنى أوضح: قبل الحيض بيوم، أو اثنين تنزل كدرة ثم تنقطع حوالي نصف يوم وبعدها ينزل الحيض ونفس الأمر بعد الحيض، يعنى يجف المكان لمدة حواليساعات مثلا وربما أقل، أو أكثر، وبعد ذلك تنزل الكدرة وبكمية ليست قال الشيخ العثيمين: "فهذه الكدْرة التي سبقت الحيض لا يظهر لي أنَّها حيض، لاسيَّما إذا كانت أتت قبل العادة، ولم يكن علامات للحيض من المغص ووجع الظهر ونحو ذلك، فالأولى لها أن تُعيد الصلاة التي